أعلن الفيزيائي الاوكرانى " ديمتري بولياكوف " اعتناقه للإسلام في مسجد المركز الإسلامي في العاصمة الأوكرانية وذلك في أعقاب تجربة علمية حديثة حول ظاهرة دوران الأرض حول محورها وجد إشارة إليها في احد الأحاديث النبوية الشريفة .
- وحول قصة هدايته قال ديمترى أن مدخله كان علميا فيزيائيا بحتا فهو يعمل ضمن فريق أبحاث علمية في مجال الفيزياء الفراغية ( vaccum physics ) بقيادة البرفسيور نيكولاى كوسينيكوف احد العلماء الأفذاذ في هذا المجال وأنهم قاموا بعمل نماذج اجروا عليها اختبارات معملية لدراسة نظرية حديثة تفسر دوران الأرض حول محورها واستطاعوا إثبات هذه النظرية ..
- ولكنه علم أن هناك حديثا نبويا يعرفه جميع المسلمين ويدخل في صلب عقيدتهم يؤكد فرضية النظرية ويتطابق مع خلاصتها عندها أيقن أن معلومة كهذه عمرها أكثر من 1400 عام المصدر الوحيد الممكن لها هو خالق هذا الكون ..
- والنظرية التي أطلقها البروفسور كوسينيكوف تعتبر الأحدث والأجرأ في تفسير ظاهرة دوران الأرض حول محورها حيث قامت المجموعة بتصميم النموذج وهو عبارة عن كرة مملوءة بالقصدير المذاب يتم وضعها في مجال مغناطيسي تم تكوينه بفعل الكترودين متعاكس الشحنات وحينما يمرر التيار الكهربائي الثابت في الالكترودين يتكون المجال المغناطيسي وتبدأ الكرة المملوءة بالقصدير في الدوران حول محورها ..
- وقد سميت هذه الظاهرة بالفعل التكاملي الالكتروماغنوديناميكى وهو في شكله العام يحاكى عملية دوران الأرض حول محورها وفى عالمنا الحقيقي تمثل الطاقة الشمسية القوة المحركة حيث تولد مجالا مغناطيسيا يدفع الأرض للدوران حول محورها ..
- وتتناسب حركة الأرض سرعة وبطئا مع كثافة الطاقة الشمسية وعلى ذلك يعتمد وضع واتجاه القطب الشمالي..
- وقد لوحظ أن القطب المغناطيسي للأرض حتى عام 1970 كان يتحرك بسرعة لا تزيد عن 10 كيلومترات في العام ولكن في السنوات الأخيرة زادت سرعته حتى بلغت 40 كيلومتر في السنة بل انه عام 2001 انزاح القطب المغناطيسي للأرض 200 كيلومتر مرة واحدة هذا يعنى انه وتحت تأثير هذه القوة المغناطيسية فان قطبي الأرض المغناطيسيين سيتبادلان موقعيهما مما يعنى أن حركة الأرض ستدور في الاتجاه المعاكس حينها ستخرج الشمس من مغربها ..
- وحول قصة هدايته قال ديمترى أن مدخله كان علميا فيزيائيا بحتا فهو يعمل ضمن فريق أبحاث علمية في مجال الفيزياء الفراغية ( vaccum physics ) بقيادة البرفسيور نيكولاى كوسينيكوف احد العلماء الأفذاذ في هذا المجال وأنهم قاموا بعمل نماذج اجروا عليها اختبارات معملية لدراسة نظرية حديثة تفسر دوران الأرض حول محورها واستطاعوا إثبات هذه النظرية ..
- ولكنه علم أن هناك حديثا نبويا يعرفه جميع المسلمين ويدخل في صلب عقيدتهم يؤكد فرضية النظرية ويتطابق مع خلاصتها عندها أيقن أن معلومة كهذه عمرها أكثر من 1400 عام المصدر الوحيد الممكن لها هو خالق هذا الكون ..
- والنظرية التي أطلقها البروفسور كوسينيكوف تعتبر الأحدث والأجرأ في تفسير ظاهرة دوران الأرض حول محورها حيث قامت المجموعة بتصميم النموذج وهو عبارة عن كرة مملوءة بالقصدير المذاب يتم وضعها في مجال مغناطيسي تم تكوينه بفعل الكترودين متعاكس الشحنات وحينما يمرر التيار الكهربائي الثابت في الالكترودين يتكون المجال المغناطيسي وتبدأ الكرة المملوءة بالقصدير في الدوران حول محورها ..
- وقد سميت هذه الظاهرة بالفعل التكاملي الالكتروماغنوديناميكى وهو في شكله العام يحاكى عملية دوران الأرض حول محورها وفى عالمنا الحقيقي تمثل الطاقة الشمسية القوة المحركة حيث تولد مجالا مغناطيسيا يدفع الأرض للدوران حول محورها ..
- وتتناسب حركة الأرض سرعة وبطئا مع كثافة الطاقة الشمسية وعلى ذلك يعتمد وضع واتجاه القطب الشمالي..
- وقد لوحظ أن القطب المغناطيسي للأرض حتى عام 1970 كان يتحرك بسرعة لا تزيد عن 10 كيلومترات في العام ولكن في السنوات الأخيرة زادت سرعته حتى بلغت 40 كيلومتر في السنة بل انه عام 2001 انزاح القطب المغناطيسي للأرض 200 كيلومتر مرة واحدة هذا يعنى انه وتحت تأثير هذه القوة المغناطيسية فان قطبي الأرض المغناطيسيين سيتبادلان موقعيهما مما يعنى أن حركة الأرض ستدور في الاتجاه المعاكس حينها ستخرج الشمس من مغربها ..
- هذه المعلومات كما ذكر موقع الرائد لم يقرأها ديمترى في كتاب أو يسمع بها وإنما توصل إليها عبر البحث والتجربة والاختبار وحينما بحث في الكتب السماوية والأديان المختلفة لم يجد ما يشير إلى هذه المعلومة سوى في الإسلام حيث وجد الحديث الذي أخرجه مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ) .
- حينئذ لم يحل بين ديمترى وبين أن يعتنق الإسلام إلا أن يأتي إلى المركز الإسلامي وينطق بالشهادتين وهو ما فعله ..
- ويضيف الموقع ترى هل استحضر هذه النظرية في ذهنه وهو ينطق بالشهادتين ؟ بالطبع لا لقد كانت أية وعلامة يسرها الله سبحانه وتعالى له لتدله إلى الطريق وقد وصل إليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق