ظهرت حملة مثيرة للجدل على اليوتوب تهدف إلى تسويق فكرة إقامة اولمبياد 2020 في غزة وتل أبيب, بحسب مولي هيلفمان مطلق الحملة الفكرة تعتبر معقولة فهدف الألعاب الاولمبية الأول منذ إقامة أول دورة اولمبياد عام 776 قبل الميلاد كان إيقاف شلال الدم بين قبائل اليونان القديمة, ويدعي أيضا مطلق هذه الحملة أن الألعاب الاولمبية تأتي بنشاط ونمو اقتصادي إلى المنطقة مما يسهم في معالجة مشكلة العنف المتجذرة, هدف الفيديو الأول هو إقناع أصحاب النفوذ من الأغنياء وأصحاب الفكر بدفع هذه الفكرة إلى الإمام التي ربما تتحقق بحسب صاحب الفكرة.
الفيلم القصير الذي يشكل عامود الحملة مؤثر جدا بحسب رائي المتواضع حيث يظهر أطفال يهود وعرب يقاتلون بعضهم البعض يموتون كلهم في نهاية الفيديو ,تم تصوير الفيلم القصير في احد القرى العربية في الداخل تدعي قلنسوة واشترك في التمثيل أطفال يهود وعرب من يافا وتل أبيب
1 التعليقات:
اليهود مابيعملوش حاجة لله .. فى آخر الفيلم اتكتبت عبارة أولمبياد غزة تل أبيب و كأن أقصى ما يحلم به العالم أن نكون جنبا إلى جنب مع الصهاينة... دولتين سوا سوا ... و غزة طبعا دولة المسلمين و أهى القدس مع اليهود مفيش مشكلة .. المهم السلام "الانبطاح طبعا" و مفيش مشاكل نعمل مش واخدين بالنا .. الناس لبعضيها ... حسبي الله و نعم الوكيل فى ناس عمرها ماهتصفى لحد ... لتجدن أشد الناس عدواة .... كلنا حافظينها و كلنا نقدر نكمل الآية لحد الآخر لكن بنتعامل بمنطق حكوماتنا ... اعمل نفسك مش واخد بالك.
إرسال تعليق