بشكل نهائي .. تم اعتماد قانون جديد يدعي"الموت بكرامة" حيث أصبح بإمكان المرضى الميئوس في شفائهم تقديم طلب للطبيب المعالج لهم لإعطائهم أدوية تقضي على حياتهم، سيتم تطبيق القانون الجديد بولاية واشنطن الأمريكية الخميس القادم، ولكن ورغم تطبيق القانون، قد يفاجأ المريض برفض الطبيب تنفيذ طلبه.
يقول الدكتور توم بريستون- طبيب قلب متقاعد وأحد مؤيدو القانون- "يجد الكثير من الأطباء حرجا في الحديث عن رأيهم في القانون الجديد وعن كيفية تطبيقه"، مضيفا " هناك الكثير من الأطباء الذين لن يعارضوا الفكرة وخاصة الأطباء الذين لا يعتنقون دين معين ولكنهم قد يرغبون أكثر في عدم التورط، وستكثر في المرحلة القادمة مناقشة قضية "إنهاء حياة المرضى" بين الأطباء بعضهم وبعض وبين المرضى، وهو الأمر الذي سيؤدي إلي تغيير الثقافة ".
بتطبيق القانون الجديد .. تعتبر ولاية واشنطن هي الولاية الثانية التي تمرر القانون بعد ولاية اوريجون.
يذكر أن محكمة بريطانية قد رفضت طلب مريضة عام 2001 لإثبات حقها في «الموت بكرامة» حيث طالبت ديان بريتي (42 عاما) وكانت التي تعاني من مرض الخلية العصبية الحركية تطالب في دعواها بأن لا يحاكم زوجها اذا ما ساعدها على الانتحار، وزعمت أسرة بريتي أن هذا الرفض يعد انتهاكا لحقوق الانسان بتعريض ديان إلى أسلوب علاج مهين وبعدم احترام حياتها الشخصية، إلا أن اللورد سايمون تاكي من المحكمة العليا ذكر أن حقوق الانسان تنص على «حقها في الحياة بكرامة لا الموت بكرامة».
يقول الدكتور توم بريستون- طبيب قلب متقاعد وأحد مؤيدو القانون- "يجد الكثير من الأطباء حرجا في الحديث عن رأيهم في القانون الجديد وعن كيفية تطبيقه"، مضيفا " هناك الكثير من الأطباء الذين لن يعارضوا الفكرة وخاصة الأطباء الذين لا يعتنقون دين معين ولكنهم قد يرغبون أكثر في عدم التورط، وستكثر في المرحلة القادمة مناقشة قضية "إنهاء حياة المرضى" بين الأطباء بعضهم وبعض وبين المرضى، وهو الأمر الذي سيؤدي إلي تغيير الثقافة ".
بتطبيق القانون الجديد .. تعتبر ولاية واشنطن هي الولاية الثانية التي تمرر القانون بعد ولاية اوريجون.
يذكر أن محكمة بريطانية قد رفضت طلب مريضة عام 2001 لإثبات حقها في «الموت بكرامة» حيث طالبت ديان بريتي (42 عاما) وكانت التي تعاني من مرض الخلية العصبية الحركية تطالب في دعواها بأن لا يحاكم زوجها اذا ما ساعدها على الانتحار، وزعمت أسرة بريتي أن هذا الرفض يعد انتهاكا لحقوق الانسان بتعريض ديان إلى أسلوب علاج مهين وبعدم احترام حياتها الشخصية، إلا أن اللورد سايمون تاكي من المحكمة العليا ذكر أن حقوق الانسان تنص على «حقها في الحياة بكرامة لا الموت بكرامة».
هل تؤيد تطبيق هذا القانون فى مصر ؟
من فضلك اترك تعليقا
من فضلك اترك تعليقا
0 التعليقات:
إرسال تعليق