عندما تجد أسلوباً من الصعب تغييره بصفة ٍ خاصة راجع سمو وجهة نظرك
فقد تكون قيّدت نفسك في قاع الأخدود
وعندما يتطلّب موقفك الجديد أن تصبح في قمّة الجبل
نمّي سموّ الثقة بالنفس
وحتّى عندما تظنّ أنك في موقف سيء فقد يقودك هذا إلى شيءٍ أفضل فقد سألت نفسى يوماً ما
متى يكون الخاسر فائزاً؟
وتوصلت أنه عندما يدرك أن الهزيمة لا تعنى نهاية الحياة
كلّما ارتقت وجهة نظرنا كلّما زادت قدرتنا على الفهم ،
وكلّما زادت قدرتنا على الفهم
زادت معلوماتنا وصارت قدرتنا على اتّخاذ القرار السليم أفضل
الأسلوب هو طريقة فهمنا للأشياء ..
ترى!!! هل ننظر للحياة على أنها مغامرة
أو مشكلة يجب حلها
إذن رقّي أفكارك ليرتقي أسلوبك
هل تخسر شيئاً؟؟إذا تخليت عن مكابرتك, وعدم استبدادك بأمورك ؟
عندما تُخضع نفسك لتتعلم كلّ ما تصادفه في هذه الحياة من دروس فإنك بذلك سوف تسمح لنفسك أن تساير إيقاع الحياة بدلاً من مصارعته ومعارضته.
ولكي نحوز بمفتاح السلام الداخلي والاقتناع أنني طالب دائم في مدرسة الحياة ,,عليّ أن أرضى بالواقع بدل أن أحاول أن أفرض رؤيتي.
التنازل في المعركة يسمّى هزيمة .. ولكنه في الحياة رقيّ إن كان يحقق لي المزيد من التطوّر حتى لا أكون من أصحاب الأنا العنيدة القويّة.
لم تتنازل ولكنك قدّمت الأفضل والأفضل
0 التعليقات:
إرسال تعليق